أعمدة الحارة العمانية و روادها ... أين هم ؟
مازن الطائي 27/9/2009
مازن الطائي 27/9/2009
بدأت المشاركة في الحارة العمانية بعد نحو ثلاثة أشهر من افتتاحها و كان ذلك في منتصف سبتمبر عام 2007 إثر هجرة بعض الأقلام التي أعرفها من منتدى عماني آخر.
ما عرفته أن تلك الأقلام و المعرفاتهم هم الشباب الذين تأسست على أيديهم هذه الحارة العمانية ... و لكن بمرور اللأيام إختفت تلك المعرفات و مشاركاتهم في الحارة ... مما يدفع الكثير من أعضائها إلى الاختفاء أيضا و التوقف عن المشارك !!!
أذكر من تلك الأسماء المعتصم البهلاني أو النور الوضاح - أبو الحواري - جلال الشكيلي أو البسيوي - حمد الغيثي أو دوتشي - عمان بن قحطان - ظلال الهاجري - فكر - البنفسج - الزمن غدار - شمس البوادي أو جان دارك - المشرق العربي - صوت العرب - الوطن العربي - وطن الأشرعة - المقدام الرزين - د. صالح - الرحبي - صاعد بن علي.
ما يزال الفلق أو الحزين و كذلك الصقر الذهبي و عمار المعمري أو ليت لي جناح و "بن مرهي" و معرفاته العديدة و هلال السعيدي أو رمح النار و السنيور صلاح الحجري يتحفونا "أحيانا" بمواضيعهم القيمة.
و يعذرني من لم أذكر معرفه.
هل هي دعوة من هؤلاء "العصافير المهاجرة" للتوقف عن الكتابة في الحارة ؟ ... ربما !!!
نتمنى عودة هذه الأقلام ... و لو أني أعرف أنهم لا يزالون يطلون على الحارة بين الفينة و الأخرى متصفحين و ليسوا مشاركين.
ما عرفته أن تلك الأقلام و المعرفاتهم هم الشباب الذين تأسست على أيديهم هذه الحارة العمانية ... و لكن بمرور اللأيام إختفت تلك المعرفات و مشاركاتهم في الحارة ... مما يدفع الكثير من أعضائها إلى الاختفاء أيضا و التوقف عن المشارك !!!
أذكر من تلك الأسماء المعتصم البهلاني أو النور الوضاح - أبو الحواري - جلال الشكيلي أو البسيوي - حمد الغيثي أو دوتشي - عمان بن قحطان - ظلال الهاجري - فكر - البنفسج - الزمن غدار - شمس البوادي أو جان دارك - المشرق العربي - صوت العرب - الوطن العربي - وطن الأشرعة - المقدام الرزين - د. صالح - الرحبي - صاعد بن علي.
ما يزال الفلق أو الحزين و كذلك الصقر الذهبي و عمار المعمري أو ليت لي جناح و "بن مرهي" و معرفاته العديدة و هلال السعيدي أو رمح النار و السنيور صلاح الحجري يتحفونا "أحيانا" بمواضيعهم القيمة.
و يعذرني من لم أذكر معرفه.
هل هي دعوة من هؤلاء "العصافير المهاجرة" للتوقف عن الكتابة في الحارة ؟ ... ربما !!!
نتمنى عودة هذه الأقلام ... و لو أني أعرف أنهم لا يزالون يطلون على الحارة بين الفينة و الأخرى متصفحين و ليسوا مشاركين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق