حوار مع الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي
مازن الطائي
... بل قدم الكثير ... للثقافة في 
عطاء الأستاذ الفلاحي يمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل:
1- مرحلة السبعينيات و منتصف الثمانينيات بتشجيعه و احتضانه العديد من الأقلام الواعدة على الكتابة و النشر مثل عبدالله الريامي و محمد الحارثي و سيف الرحبي و زاهر الحارثي و مبارك العامري و الدكتور محسن الكندي و أخوكم النسر ... إلخ و إصداره بالتعاون مع الشيخ أحمد بن حمد الحارثي و نادي المضيرب مجلة الغدير الموؤودة.
2- مرحلة انتقاله من وزارة الإعلام إلى وزارة التربية و خلافه مع المسؤولين في وزارة الإعلام و على رأسهم وزيرها السابق و مستشار صاحب الجلالة للشؤون الثقافية حاليا.
3- مرحلة تعيينه عضوا في مجلس الدولة كوجه ثقافي إعلامي عماني نشط.
إلى يومنا هذا مجلس الأستاذ الفلاحي في منزله في الخوير 1/17 لا يخلو من مثقف و كاتب و أديب عماني ... و مجموعة الصحف و الكتب المتراكمه في مجلسه دليل على متابعة الرجل للكلمة بكل مضامينها.
... الأستاذ الفلاحي هو من شجع العديد من الباحثين العمانيين الشباب للكتابة و دراسة سير الأدباء العمانيين و على سبيل المثال هو من ألهم و شجع الدكتور محسن الكندي في بحوثه عن الأديب العماني الأستاذ عبدالله الطائي رغم تحفظ السلطة في ذلك الوقت على إنتاج و سيرة الأديب الطائي رحمه الله. و ما إهداء الدكتور محسن كتابه الأول عن الأديب الطائي إلى الأستاذ الفلاحي إلا دليلا و برهانا على تأثير الفلاحي في الحركة الأدبية و الثقافية في سلطنة عمان.
تحيتي ،،
المصدر
مازن الطائي
حوار مع الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي ...
http://www.altaei.net/articles-action-show-id-207.htm
http://www.altaei.net/articles-action-show-id-207.htm
اقتباس:
خطر على بالي سؤال كان يؤرقني : ما الذي قدمه (أحمد الفلاحي) للسلطنة على مستوى الأدب ؟ لا أتوقع أنه قدم شي , إنه شخص مطلع على الثقافة ولكن ليس منتج للثقافة أو للأدب شأنه كشأن الكثيرين. |
عطاء الأستاذ الفلاحي يمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل:
1- مرحلة السبعينيات و منتصف الثمانينيات بتشجيعه و احتضانه العديد من الأقلام الواعدة على الكتابة و النشر مثل عبدالله الريامي و محمد الحارثي و سيف الرحبي و زاهر الحارثي و مبارك العامري و الدكتور محسن الكندي و أخوكم النسر ... إلخ و إصداره بالتعاون مع الشيخ أحمد بن حمد الحارثي و نادي المضيرب مجلة الغدير الموؤودة.
2- مرحلة انتقاله من وزارة الإعلام إلى وزارة التربية و خلافه مع المسؤولين في وزارة الإعلام و على رأسهم وزيرها السابق و مستشار صاحب الجلالة للشؤون الثقافية حاليا.
3- مرحلة تعيينه عضوا في مجلس الدولة كوجه ثقافي إعلامي عماني نشط.
إلى يومنا هذا مجلس الأستاذ الفلاحي في منزله في الخوير 1/17 لا يخلو من مثقف و كاتب و أديب عماني ... و مجموعة الصحف و الكتب المتراكمه في مجلسه دليل على متابعة الرجل للكلمة بكل مضامينها.
... الأستاذ الفلاحي هو من شجع العديد من الباحثين العمانيين الشباب للكتابة و دراسة سير الأدباء العمانيين و على سبيل المثال هو من ألهم و شجع الدكتور محسن الكندي في بحوثه عن الأديب العماني الأستاذ عبدالله الطائي رغم تحفظ السلطة في ذلك الوقت على إنتاج و سيرة الأديب الطائي رحمه الله. و ما إهداء الدكتور محسن كتابه الأول عن الأديب الطائي إلى الأستاذ الفلاحي إلا دليلا و برهانا على تأثير الفلاحي في الحركة الأدبية و الثقافية في سلطنة عمان.
تحيتي ،،
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق