المهندس النسر المرحوم مازن الطائي

المهندس   النسر المرحوم مازن الطائي
المهندس المرحوم مازن الطائي

سأعيش رغم الداء والأعداء كالنسر فوق القمة الشماء

أرنو ألى الشمس هازئا في السحب والأمطار والأنواء

لا ألمح الظل الكئيب ولا أرى ما في قرار الهوة السوداء

الجمعة، 25 نوفمبر 2011

حوار مع الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي

 حوار مع الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي  

مازن الطائي   

حوار مع الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي ...

http://www.altaei.net/articles-action-show-id-207.htm

 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياح الشمال مشاهدة المشاركة
خطر على بالي سؤال كان يؤرقني :
ما الذي قدمه (أحمد الفلاحي) للسلطنة على مستوى الأدب ؟
لا أتوقع أنه قدم شي , إنه شخص مطلع على الثقافة ولكن ليس منتج للثقافة أو للأدب شأنه كشأن الكثيرين.
... بل قدم الكثير ... للثقافة في

عطاء الأستاذ الفلاحي يمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل:


1- مرحلة السبعينيات و منتصف الثمانينيات بتشجيعه و احتضانه العديد من الأقلام الواعدة على الكتابة و النشر مثل عبدالله الريامي و محمد الحارثي و سيف الرحبي و زاهر الحارثي و مبارك العامري و الدكتور محسن الكندي و أخوكم النسر ... إلخ و إصداره بالتعاون مع الشيخ أحمد بن حمد الحارثي و نادي المضيرب مجلة الغدير الموؤودة.


2- مرحلة انتقاله من وزارة الإعلام إلى وزارة التربية و خلافه مع المسؤولين في وزارة الإعلام و على رأسهم وزيرها السابق و مستشار صاحب الجلالة للشؤون الثقافية حاليا.


3- مرحلة تعيينه عضوا في مجلس الدولة كوجه ثقافي إعلامي عماني نشط.


إلى يومنا هذا مجلس الأستاذ الفلاحي في منزله في الخوير 1/17 لا يخلو من مثقف و كاتب و أديب عماني ... و مجموعة الصحف و الكتب المتراكمه في مجلسه دليل على متابعة الرجل للكلمة بكل مضامينها.


... الأستاذ الفلاحي هو من شجع العديد من الباحثين العمانيين الشباب للكتابة و دراسة سير الأدباء العمانيين و على سبيل المثال هو من ألهم و شجع الدكتور محسن الكندي في بحوثه عن الأديب العماني الأستاذ عبدالله الطائي رغم تحفظ السلطة في ذلك الوقت على إنتاج و سيرة الأديب الطائي رحمه الله. و ما إهداء الدكتور محسن كتابه الأول عن الأديب الطائي إلى الأستاذ الفلاحي إلا دليلا و برهانا على تأثير الفلاحي في الحركة الأدبية و الثقافية في سلطنة عمان.


تحيتي ،، 

  
 المصدر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة