21 إبريل على الأبواب ... ماذا أعددنا له ؟
مازن الطائي 5/4/2010
مازن الطائي 5/4/2010
http://alharah.net/alharah/t8363.html
http://alharah.net/alharah/t8451.html
في 21 إبريل 2009 م أصدر القضاء العماني حكمنا ببراءة المهندس على الزويدي من التهمة المنسوبة إليه إثر الدعوى القضائية المرفوعة ضده من قبل الرئيس التنفيذي السابق لعمانتل العقيد الدكتور محمد بن علي الوهيبي.
استبشر الكتاب و المثقفون خيرا بالحكم ... كونه يعبر عن حرية الرأي و التعبير الذي يضمنها القانون القضائي العماني للأفراد من مواطنين و غيرهم. و كان الحكم ضربة من القضاء العماني لأزلام السلطة و المنتفعين من سطوتها و بطشها ... و اعتبر العديد من هؤلاء الكتاب أن 21 إبريل هو يوم للكلمة العمانية الحرة.
... و بمناسبة قرب مضي عام على ذلك الحدث و النصر التاريخي للكلمة العمانية الحرة ، ماذا أعد المثقفون و الكتاب لتخليد هذه المناسبة ؟ ... بل ماذا يقولون عن ذلك الحكم القضائي المحسوب لصالحهم ؟ ... و ماذا يقول المهندس على الزويدي حول ذلك ؟
الشكر للقضاء العماني و جعله الله منصورا و مثلبة على كل من يحاول التلاعب بأحكامه القضائية.
و هنا تجدر الإشارة بأن الضمير العماني لا يعذر مكاتب المحاماة المتواطئة و المتعاملة و المدافعة عن الظالم و المستبد مهما كانت كنيته أو جهته ... و ما أكثر تلك المكاتب !!!
عاشت عمان حرة و عاشت كلمة الضمير الحر فيها نقية صافية هادفة مخلصة للحق.
http://alharah.net/alharah/t8451.html
في 21 إبريل 2009 م أصدر القضاء العماني حكمنا ببراءة المهندس على الزويدي من التهمة المنسوبة إليه إثر الدعوى القضائية المرفوعة ضده من قبل الرئيس التنفيذي السابق لعمانتل العقيد الدكتور محمد بن علي الوهيبي.
استبشر الكتاب و المثقفون خيرا بالحكم ... كونه يعبر عن حرية الرأي و التعبير الذي يضمنها القانون القضائي العماني للأفراد من مواطنين و غيرهم. و كان الحكم ضربة من القضاء العماني لأزلام السلطة و المنتفعين من سطوتها و بطشها ... و اعتبر العديد من هؤلاء الكتاب أن 21 إبريل هو يوم للكلمة العمانية الحرة.
... و بمناسبة قرب مضي عام على ذلك الحدث و النصر التاريخي للكلمة العمانية الحرة ، ماذا أعد المثقفون و الكتاب لتخليد هذه المناسبة ؟ ... بل ماذا يقولون عن ذلك الحكم القضائي المحسوب لصالحهم ؟ ... و ماذا يقول المهندس على الزويدي حول ذلك ؟
الشكر للقضاء العماني و جعله الله منصورا و مثلبة على كل من يحاول التلاعب بأحكامه القضائية.
و هنا تجدر الإشارة بأن الضمير العماني لا يعذر مكاتب المحاماة المتواطئة و المتعاملة و المدافعة عن الظالم و المستبد مهما كانت كنيته أو جهته ... و ما أكثر تلك المكاتب !!!
عاشت عمان حرة و عاشت كلمة الضمير الحر فيها نقية صافية هادفة مخلصة للحق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق