21إبريل2009 -الحكم في قضية الزويدي- "مدمج"
مازن الطائي 20/4/2009
مازن الطائي 20/4/2009
بعد نحو 39 عاما من نهضة "سلطنة عمان الحديثة" يأتي موعد الشباب العماني مع صدق الكلمة و نزاهة الحكمة و شفافية سرد الوقائع ... في 21 إبريل 2009 سيشهد الجميع إمتحان المصداقية والتبجح بحرية الكلمة و الرأي و الإعلام الحر و الفكر النزيه الصادق.
فليكن 21 من أبريل يوما للكلمة و صدى صوتها في هذا الوطن العماني الذي قاد نهضته الحديثة جلالة السلطان قابوس بن سعيد فانتشله من مستنقع الجهل و التخلف و متاهات دهاليز القرون الوسطى ، و منح لإطفاله في السبعينات من القرن العشرين أمل التقدم و الرقي و مواكبة تقدم شعوب العالم و التعايش معها و مستقبل الطموح و الكبرياء.
غدا إمتحان لنا كلنا جميعا أبناء هذا الوطن ... هل نصدق القول بحرية الكلمة و حمل أمانة رسالتها نحو الحرية و التقدم و التآخي و حفظ الحقوق و محاربة المفسد المستغل و الأناني النرجسي الذي لا يرى إلا مصلحته و فائدته ؟ !!! ... أم نرجع خائبين مكسوري الهمة و الجناح لضياع حرية الكلمة الصادقة و رسالتها نحو الإخلاص بحب الوطن و باني نهضته الحديثة.
نأمل أن يكون النصر للكلمة الحرة و الشخص الذي أصبح رمزا لها و لمعانيها ... حرسك الله و وقاك من كل شر و كيد.
فليكن 21 من أبريل يوما للكلمة و صدى صوتها في هذا الوطن العماني الذي قاد نهضته الحديثة جلالة السلطان قابوس بن سعيد فانتشله من مستنقع الجهل و التخلف و متاهات دهاليز القرون الوسطى ، و منح لإطفاله في السبعينات من القرن العشرين أمل التقدم و الرقي و مواكبة تقدم شعوب العالم و التعايش معها و مستقبل الطموح و الكبرياء.
غدا إمتحان لنا كلنا جميعا أبناء هذا الوطن ... هل نصدق القول بحرية الكلمة و حمل أمانة رسالتها نحو الحرية و التقدم و التآخي و حفظ الحقوق و محاربة المفسد المستغل و الأناني النرجسي الذي لا يرى إلا مصلحته و فائدته ؟ !!! ... أم نرجع خائبين مكسوري الهمة و الجناح لضياع حرية الكلمة الصادقة و رسالتها نحو الإخلاص بحب الوطن و باني نهضته الحديثة.
نأمل أن يكون النصر للكلمة الحرة و الشخص الذي أصبح رمزا لها و لمعانيها ... حرسك الله و وقاك من كل شر و كيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق